Deskripsi Masalah
Perbedaan keinginan membuat seseorang berbeda persepsi, yang akan berujung kepada perbedaan keyakinan. Tak terkecuali orang yang membaca takbir pada malam hari raya atau siangnya. Kadang dari mereka menambah takbir dengan permulaan surat al-Ikhlâsh. Ada pula yang menambah dengan beberapa ragam bacaan lain.
Pertanyaan
Bagaimana hukum membaca ayat tersebut?
Jawaban
Sighat takbir yang dibenarkan serta yang warid dari Nabi e adalah sebagai berikut:
اَللهُ اَكْبَرُ (ثَلَاثًا) لَااِلَهَ اِلَّاللهُ هُوَ اللهُ اَكْبَرُ اَللهُ اَكْبَرُ وَلِلَّهِ الْحَمْدُ. اَللهُ اَكْبَرُ كَبِيْرًا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيْرًا وَسُبْحَا نَ اللهِ بُكْرَةً وَاَصِيْلًا، لَا اِلَهَ اِلَااللهُ وَحْدَهُ صَدَقَ وَعْدَهُ وَنَصَرَ عَبْدَهُ وَاَعَزَّجُنْدَهُ وَحَزَمَ الْاَحْزَا بَ وَحْدَهُ، لَا اِلَهَ اِلَّا اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ اَللهُ اَكْبَرُ وَلِلَّهِ الْحَمْدُ.
Dan apabila ada penambahan seperti yang ditanyakan, maka boleh.
Rujukan
رَوَى الْبَيْهَقِيُّ بِإِسْنَادٍ حَسَنٍ أَنَّ الْوَلِيدَ بْنَ عُقْبَةَ خَرَجَ يَوْمًا عَلَى عَبْدِ اللَّهِ وَحُذَيْفَةَ وَالْأَشْعَرِيِّ فَقَالَ: إنَّ هَذَا الْعِيدَ غَدًا فَكَيْفَ التَّكْبِيرُ ؟ فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ: تُكَبِّرُ وَتَحْمَدُ رَبَّك وَتُصَلِّي عَلَى النَّبِيِّ وَتَدْعُو وَتُكَبِّرُ وَتَفْعَلُ مِثْلَ ذَلِكَ اهـ. وَلَا دَلَالَةَ فِيهِ عَلَى اسْتِحْبَابِ الصَّلَاةِ بَعْدَ التَّكْبِيرِ الَّذِي لَيْسَ فِي صَلَاةٍ، وَإِنَّمَا يَدُلُّ عَلَى أَنَّهُ إذَا فَصَلَ بَيْنَ التَّكْبِيرَاتِ فَصَلَ بِالثَّنَاءِ وَالصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ e كَمَا تَقَدَّمَ فِي قَوْلِ الشَّارِحِ، وَلَوْ قَالَ مَا اعْتَادَهُ النَّاسُ وَهُوَ اللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيرًا وَسُبْحَانَ اللَّهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا وَصَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ تَسْلِيمًا كَثِيرًا لَكَانَ حَسَنًا. (نهاية المحتاج، 2/400)
وَاَحْسَنُ صِيْغَةِ مَااعْتَادَهُ النَّاُس وَهُوَ اَللهُ اَكْبَرُ (ثَلَاثًا) لَا اِلَهَ اِلَّا اللهُ هُوَ اللهُ اَكْبَرُ اَللهُ اَكْبَرُ وَلِلَّهِ الْحَمْدُ. اَللهُ اَكْبَرُ كَبِيْرًا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيْرًا وَسُبْحَا نَ اللهِ بُكْرَةً وَاَصِيْلًا لَا اِلَهَ اِلَا اللهُ وَحْدَهُ صَدَقَ وَعْدَهُ وَنَصَرَ عَبْدَهُ وَاَعَزَّجُنْدَهُ وَحَزَمَ الْاَحْزَابَ وَحْدَهُ لَاِ الَهَ اِلَّا اللهُ وَلَا نَعْبُدُ اِلَّا اِيَّاهُ مُخْلِصِيْنَ لَهُ الدِّيْنُ وَلَوْكَرْهَ الْكَافِرُوْنَ لَا اِلَهَ اِلَّا اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ اَللهُ اَكْبَرُ وَلِلَّهِ الْحَمْدُ، ثُمَّ الصَّلَاُة وَالسَّلاَمُ عَلىَ النَّبِيَِّ وَاَلِهِ وَصِحْبِهِ بِأَيِّ صِفَةٍ كَانَتْ فَلَا تَتَعَيَّنُ الصِّيْغَةُ الَّتِيْ عَلَيْهَا الْعَمَلُ الآنَ وَكُلُّ ذَلِكَ وَارِدٌ حَتَّّى لَفْظِهِ لِاَنَّهُ رَوَاَها الْعَلْقَمِيُّ. (الشرقاوي، 1/287)
Lajenah Tashih Sidogiri